لم يَدر في بال الولد المقابل للشاشة في صالة البيت بتسعينات القرن المنصرم، مشدودًا إلى اللعبة التي يتحكم بها إلكترونيًا، منبهرا بألوانها ورسومها، أن قطاعًا متكاملا سينهض من هذه الألعاب التي يظن الآباء والأمهات بأنها تُهدد مستقبل أبنائهم، دون أن يشعروا أن مستقبلا كاملا قد يُبنى عليها!
تقود الكثير من الفرق والمنظمات العالمية زمام المنافسة في الألعاب الإلكترونية، التي تُنظم حول العالم، وتحصد أرباحًا من المشاركة والفوز بالألقاب، كما يتبع ذلك عملا متكاملا في صناعة المحتوى الترفيهي، يمكّنها من النمو والبقاء في هذا القطاع.
وفي السعودية هناك سعي دؤوب لتكوين مركز عالمي ومؤثر في هذا المجال، أبرز ملامحه بدأ بإنشاء الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، وإطلاق منطقة الألعاب والرياضات الإلكترونية ضمن مدينة القدية، وتنظيم الحدث الأكبر في هذا المجال وهو كأس العالم للرياضات الإلكترونية والذي يقام بدءًا من الثالث من شهر يوليو حتى الخامس والعشرين من أغسطس في مدينة الرياض.
هل يمكن وضع نظرية للقراءة؟ وهل تخضع القراءة لقدرة الناقد على فهم هذه العملية المعقدة، والتي تخضع للتفسير والتأويل والتخيل، كما يمكن أن تصبح انطباعية، أو نوعا من الرفاهية أو التباهي..
في هذه المقالة للدكتور عبد السلام بنعبد العالي محاولة لاستدراج القراءة وفهمها
عين تراقب العصفور
لا بدّ من الإيمان بلطف الله تعالى، لا سيما حين تشتد الحياة وتعلو وتيرة معاركها، وفي الفقد، نطالع أرواحنا وهي تهرب نحو زوايا مظلمة، وتود أن تختبئ من المواجهة.في هذا الكتاب مطالعة سيرية لحياة الكاتبة، وتتبع لجذور بعيدة، رغبة بالحصول على سياق مكتمل، يوصل نحو فهم الحياة والمصير، وأن تكون الكلمات علاجًا للفقد، وعزاء عن الرحيل.
غرفة المسافرين
من نظراتهم وإمساكهم بجوازاتهم أو تذاكرهم، من تحديقهم في الشاشات المعلقة بصالات المطارات، حتى ذهولهم من إغلاق البوابات أو الوصول نحو المقعد بطمأنينة، تندلع الكثير من القصص التي تتناول السفر موضوعا في هذا الكتاب.
عقل غير هادئ
يعتبر هذا الكتاب ممرًا نحو معرفة الأمراض النفسية ومسبباتها بعيدًا عن المبالغة التي يطرحها الأسلوب التسويقي في الإعلام، فالكاتبة تقدم قصتها الخاصة بطريقة سردية ممتعة، وتشرح أهمية الوعي النفسي الذي يقود إلى التعايش والشفاء.